كـــنـــدآ
دي نبذة بسيطه عنهآ
تشغل دولة كندا (تلفظ إنجليزي: /ˈkænədə/) معظم المساحة الشمالية لقارة أمريكا الشمالية.
فهي
تمتد من المحيط الأطلسي شرقًا إلى المحيط الهادي غربًا، ويحدها شمالاً
المحيط القطبي الشمالي. وتعد كندا ثاني أكبر بلدان العالم من حيث المساحة
الكلية، كما تشترك مع الولايات المتحدة في الحدود البرية من جهة الجنوب
والشمال الغربي.
كانت
الأرض التي تقوم عليها دولة كندا يسكنها قبائل كثيرة من السكان الأصليين.
في أواخر القرن الخامس عشر، بدأت حملات الاستكشاف البريطانية والفرنسية
واستقرت هذه البعثات على طول الساحل الأطلسي لها. وقد تخلت فرنسا تقريبًا
عن جميع مستعمراتها في أمريكا الشمالية عام 1763، بعد حرب السنوات السبع.
في عام 1867،عندما تشكل الاتحاد الكونفدرالي الذي جمع بين ثلاثة من
مستعمرات بريطانيا في أمريكا الشمالية، أصبحت كندا دولة فيدرالية من دول
الكومونولث البريطانية متكونة من أربع مقاطعات. أدى ذلك إلى انضمام المزيد
من المقاطعات والأقاليم، وزيادة محاولات الاستقلال بالحكم عن الحكومة
البريطانية. اتضح ذلك في قانون ويستمنستر لعام 1931، ثم أصبح ذلك أكثر
وضوحًا في قانون كندا لعام 1982والذي قضى تمامًا على الآثار المتبقية من
تبعية كندا للبرلمان البريطاني.
بالإضافة
إلى أنها دولة فيدرالية تتألف من عشر مقاطعات وثلاثة أقاليم، كذلك تعد
كندا دولة ذات نظام برلماني ديمقراطي، كما أنها تخضع لسلطة ملكية دستورية
تترأسها الملكة إليزابيث الثانية كرئيس الدولة.
إنها
دولة ثنائية اللغة ومتعددة الثقافات. فتمثل اللغتان الإنجليزية والفرنسية
اللغتين الرسميتين على المستوى الحكومي الفيدرالي وفي مقاطعة
"نيوبرانزويك". تتمتع كندا بتقدم تقني وصناعي هائل.
وتحتفظ
كندا بمستوى اقتصادي متنوع والذي يعتمد بشكل كبير على الموارد الطبيعية
المتوفرة على أرضها إلى جانب التجارة، وبصفة خاصة التجارة القائمة مع
الولايات المتحدة التي لطالما ربطت بينها وبين كندا علاقة طويلة ومعقدة.
كما أن كندا
عضو في مجموعة الثماني، وحلف الناتو، ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية،
ومنظمة التجارة العالمية، ودول الكومونولث، والدول الفرانكوفونية، والأمم
المتحدة.
كندا
-التي توحدت في 1 يوليو عام 1867م- دولة عضو في رابطة الكومنولث،وبترأس
الدولة جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا. يحدها من الشمال
المحيط المتجمد الشمالي؛ ومن الشمال الشرقي خليج بافين ومضيق ديفيس،
اللذان يفصلانِها عِنْ جرينلند. ويحدها من الشرقِ المحيط الأطلنطي؛ ومن
الجنوبِ الولايات المتّحدةِ؛ ومن الغربِ المحيط الهادي وولاية ألاسكا
الأمريكية. ومن المعتقد أنّ اسمَ "كندا" مشْتق مِنْ كلمة "Kanata" التي
تعني في لغة أهل البلاد الأصليين الإروكيويان "قرية" أَو "جالية" أو" مكان
الاجتماع". وكندا هي ثاني أكبرُ دولة في العالم من حيث المساحة. وتحتوي
على مصادر طبيعية عظيمة من النفط والغاز الطبيعي والمعادن والأسماك. وهي
أيضاً دولة مصنعة مهمة وعضو في مجموعة الدول الثمانية الكبار G8.
جزء
من الأراضي الكنديةِ وأغلب الأرخبيلِ القطبيِ يَقِعُ ضمن المنطقةِ
المتجمدة؛ بقيّة البلادِ تَقع ضمن في النِصْفِ الشماليِ للمنطقةِ
المعتدلةِ الشماليةِ. كنتيجة لذلك، تَتراوحُ الأحوال المناخيةَ العامّةَ
مِنْ الخاصيةِ الباردةِ المتطرّفةِ للمناطقِ القطبيةِ إلى درجاتِ الحرارة
المعتدلةِ لخطوطِ العرض الأكثرِ جنوبيةً. إنّ المناخَ الكنديَ يتميز
بالتنوع الإقليمي الواسع.
كندا غنية بالمصادرِ الطبيعيةِ الثمينةِ التي لا غنى للاقتصاد عنها بشكل
تجاريِ. البلاد تتمتع بمناطق هائلة مِنْ الأراضي المنخفضة الخصبةِ في
المقاطعات المرجيةِ مثل (ألبيرتا، مانيتوبا، ساسكاتشوان). وعلى حدود
البحيرات الكبرى ونهر سانت لورانس في جنوب كيبيك وأونتاريو. تَغطّي
الغاباتُ حوالي 49% مِن البلاد وتزخر بحاملات الأخشاب الثمينةِ تجاريا.
صيد السمك التجاري في كندا يرجع إلى قبل 500 سنة تقريباً، ولا تزال مياه
المحيطِ، والبحيرات الداخلية، والأنهار تُواصلُ دَعْمها لهذه الصناعةِ.
صناعة التعدين في كندا لَها تاريخ طويل من الاستكشاف والتطويرِ يعود إلى
ما قَبْلَ قيام الاتحاد الفيدرالي الكندي في عام 1867م. ويَحتوي الدرع
الكندي ثروة معدنية إلا أن الأهم هو أن البلاد غنيةُ أيضاً في احتياطيات
النفطِ الخامِّ والغاز الطبيعي. منظومة البحيرات والأنهار تتآلف
والطوبوغرافيا الجبلية لجَعْل الطاقة الكهرومائيةِ إحدى الأصولِ الطبيعية
الدائمة في كندا.
التقسيم الإداري:-التي توحدت في 1 يوليو عام 1867م- دولة عضو في رابطة الكومنولث،وبترأس
الدولة جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا. يحدها من الشمال
المحيط المتجمد الشمالي؛ ومن الشمال الشرقي خليج بافين ومضيق ديفيس،
اللذان يفصلانِها عِنْ جرينلند. ويحدها من الشرقِ المحيط الأطلنطي؛ ومن
الجنوبِ الولايات المتّحدةِ؛ ومن الغربِ المحيط الهادي وولاية ألاسكا
الأمريكية. ومن المعتقد أنّ اسمَ "كندا" مشْتق مِنْ كلمة "Kanata" التي
تعني في لغة أهل البلاد الأصليين الإروكيويان "قرية" أَو "جالية" أو" مكان
الاجتماع". وكندا هي ثاني أكبرُ دولة في العالم من حيث المساحة. وتحتوي
على مصادر طبيعية عظيمة من النفط والغاز الطبيعي والمعادن والأسماك. وهي
أيضاً دولة مصنعة مهمة وعضو في مجموعة الدول الثمانية الكبار G8.
جزء
من الأراضي الكنديةِ وأغلب الأرخبيلِ القطبيِ يَقِعُ ضمن المنطقةِ
المتجمدة؛ بقيّة البلادِ تَقع ضمن في النِصْفِ الشماليِ للمنطقةِ
المعتدلةِ الشماليةِ. كنتيجة لذلك، تَتراوحُ الأحوال المناخيةَ العامّةَ
مِنْ الخاصيةِ الباردةِ المتطرّفةِ للمناطقِ القطبيةِ إلى درجاتِ الحرارة
المعتدلةِ لخطوطِ العرض الأكثرِ جنوبيةً. إنّ المناخَ الكنديَ يتميز
بالتنوع الإقليمي الواسع.
كندا غنية بالمصادرِ الطبيعيةِ الثمينةِ التي لا غنى للاقتصاد عنها بشكل
تجاريِ. البلاد تتمتع بمناطق هائلة مِنْ الأراضي المنخفضة الخصبةِ في
المقاطعات المرجيةِ مثل (ألبيرتا، مانيتوبا، ساسكاتشوان). وعلى حدود
البحيرات الكبرى ونهر سانت لورانس في جنوب كيبيك وأونتاريو. تَغطّي
الغاباتُ حوالي 49% مِن البلاد وتزخر بحاملات الأخشاب الثمينةِ تجاريا.
صيد السمك التجاري في كندا يرجع إلى قبل 500 سنة تقريباً، ولا تزال مياه
المحيطِ، والبحيرات الداخلية، والأنهار تُواصلُ دَعْمها لهذه الصناعةِ.
صناعة التعدين في كندا لَها تاريخ طويل من الاستكشاف والتطويرِ يعود إلى
ما قَبْلَ قيام الاتحاد الفيدرالي الكندي في عام 1867م. ويَحتوي الدرع
الكندي ثروة معدنية إلا أن الأهم هو أن البلاد غنيةُ أيضاً في احتياطيات
النفطِ الخامِّ والغاز الطبيعي. منظومة البحيرات والأنهار تتآلف
والطوبوغرافيا الجبلية لجَعْل الطاقة الكهرومائيةِ إحدى الأصولِ الطبيعية
الدائمة في كندا.
تقسم كندا إلى عشْرة مقاطعات هي:
(ألبيرتا، و كولومبيا البريطانية، و مانيتوبا، ونيوبرونسويك،
ونيوفاوندلاند، ولابرادور، و نوفا اسكوتشيا، و أونتاريو، و جزيرة الأمير
إدوارد، وكيبيك، و ساسكاتشوان)
وثلاثة أقاليم أو مناطق هي:
(الأراضي الشمالية الغربية، وأراضي يوكون، ونونافت التي أنشئت مِنْ قسم
من الأراضي الشمالية الغربية، وجاءَت إلى الوجود في عام 1999م).
المُدنِ الرئيسية لكندا:
تورنتو
عاصمة مقاطعة أونتاريو, وهي ميناء ومدينة صناعية (عدد سكانها4,444,700).
مونتريال عاصمة مقاطعة كيبيك, وهي ميناء ومركز تجاري رئيسي
(سكانها3,359,000)؛ فانكوفر عاصمة مقاطعة كولومبيا البريطانية وهي مركز
صناعي ومحور مهم لخطوط السكك الحديدية والشحن ومنتجات الغابات
(1,891,400). أوتاوا إحدى مدن أونتاريو وهي العاصمة السياسية لكندا ومدينة
تجارية وصناعية (منطقة هيكلِ أوتاوا الحضرية، ,وينيبيج (1030500) عاصمة
مقاطعة مانيتوبا وتعتبر سوقا رئيسية للقمح وملتقى السككِ الحديدية
(676,700). إدمنتون عاصمة مقاطعة ألبيرتا وتعد مركزا مهما للزراعة والنفط
(891,500). مدينة كيبيك عاصمة مقاطعة كويبيك وتعد مركزا للسياحة والشحن
والتصنيع (697,600).
السكان:
يبلغ سكانَ كندا ( 31,002.200) (إحصاء عام 2001)، الذكور منهم
(15,348.800) وعدد الإناث (15,653.400) وتبلغ كثافةَ السكان حوالي 3
أشخاصِ لكلّ كيلومتر مربّعِ . ثلاثة أرباع شعبِ كندا تقريباً يَسْكنون في
شريط ضيق نسبياً على طول الحدود الأمريكيةِ، بينما يتركز حوالي 62% من
السكان في كيبيك وأونتاريو. يعيش حوالي 17% في المقاطعات المرجيةِ Prairie
Provinces مثل ألبيرتا و مانيتوبا و ساسكاتشوان. كما يعيش حوالي 8% في
المحافظات الواقعة على المحيط الأطلنطي التي تَتضمّنُ نيوفاوندلاند و
لابرادور والمحافظات البحرية لجزيرة الأمير إدوارد و نوفا اسكوتشيا، ونيو
برونسويك. ويعيش 13% في كولومبيا البريطانية. فيما يتناثر حوالي 0.3% في
كل من أراضي يوكون و الأراضي الشمالية الغربية، ونونافت.
حوالي 34% مِنْ سكان كندا متحدرين من أصول بريطانية. فيما تصل نسبة
المتحدرين من أصول فرنسية حوالي 27 % مِنْ السكانِ. تَستقرُّ الأغلبيةُ
الواسعةُ للكنديين الناطقين بالفرنسيةِ في كيبيك، حيث يُشكّلونَ حوالي 78
بالمائة مِنْ سكانها. كما تَعِيشُ أعداد كبيرةُ أيضاً في أونتاريو ونيو
برونسويك، فيما تَسْكنُ مجموعات أصغر في باقي المقاطعات.
يحافظ الكنديون الناطقون بالفرنسيةُ على لغتُهم، وثقافتهم وتقاليدهم،
وتَتبع الحكومة الاتحادية سياسةَ "أمة ثنائية اللغة والثقافة". أثناء
السبعيناتِ والثمانيناتِ، نسبة الآسيويين بين السكانِ الكنديِ زادَ مِنْ 5
% إلى أكثر مِنْ 16%؛ أكثر مِنْ ثلثي المهاجرين الآسيويينِ يَعِيشونُ في
أونتاريو أَو كولومبيا البريطانية. بقيّةَ السكانِ من أصول عرقيةِ
مُخْتَلِفة هنغارية وبولندية و إسكندنافية وهولندية وأوكرانية وإيطالية
وألمانية و يونانية، فضلا عن السكان الأصليين الذين الذين يطلق رسمياً
عليهم "الأممَ الأولى" ويشكلون 2% تقريباً من سكانِ كندا، وينقسمون إلى
600 مجموعة تقريباً.
الطائفة الدينيةَ الأكبرَ في كندا هي الكاثوليكية الرومانيةُ. يَعِيشُ
نصفهم تقريباً في كيبيك. تليها الطوائفِ البروتستانتية وتمثلها الكنيسةُ
المتّحدةُ لكندا تَليها الكنيسةِ الأنجليكانيةِ لكندا. هذا بالإضافة إلى
المجموعات الدينية المهمة الأخرى كالطائفة المشيخية، واليهودية،
والأرثوذوكس الشرقيون، والمعمدانيون اللوثريون. والبنتيكوستاليست.
تَتضمّنُ الجالياتُ الدينيةُ الأصغرُ مجموعاتُ سيخيةُ وهندوسيةُ
وإسلاميةُ. ويصل عدد الكنديين الذين يصنفون بأنهم "بلا دين" إلى 13% من عدد
السكان.
البنية التحتية(ألبيرتا، و كولومبيا البريطانية، و مانيتوبا، ونيوبرونسويك،
ونيوفاوندلاند، ولابرادور، و نوفا اسكوتشيا، و أونتاريو، و جزيرة الأمير
إدوارد، وكيبيك، و ساسكاتشوان)
وثلاثة أقاليم أو مناطق هي:
(الأراضي الشمالية الغربية، وأراضي يوكون، ونونافت التي أنشئت مِنْ قسم
من الأراضي الشمالية الغربية، وجاءَت إلى الوجود في عام 1999م).
المُدنِ الرئيسية لكندا:
تورنتو
عاصمة مقاطعة أونتاريو, وهي ميناء ومدينة صناعية (عدد سكانها4,444,700).
مونتريال عاصمة مقاطعة كيبيك, وهي ميناء ومركز تجاري رئيسي
(سكانها3,359,000)؛ فانكوفر عاصمة مقاطعة كولومبيا البريطانية وهي مركز
صناعي ومحور مهم لخطوط السكك الحديدية والشحن ومنتجات الغابات
(1,891,400). أوتاوا إحدى مدن أونتاريو وهي العاصمة السياسية لكندا ومدينة
تجارية وصناعية (منطقة هيكلِ أوتاوا الحضرية، ,وينيبيج (1030500) عاصمة
مقاطعة مانيتوبا وتعتبر سوقا رئيسية للقمح وملتقى السككِ الحديدية
(676,700). إدمنتون عاصمة مقاطعة ألبيرتا وتعد مركزا مهما للزراعة والنفط
(891,500). مدينة كيبيك عاصمة مقاطعة كويبيك وتعد مركزا للسياحة والشحن
والتصنيع (697,600).
السكان:
يبلغ سكانَ كندا ( 31,002.200) (إحصاء عام 2001)، الذكور منهم
(15,348.800) وعدد الإناث (15,653.400) وتبلغ كثافةَ السكان حوالي 3
أشخاصِ لكلّ كيلومتر مربّعِ . ثلاثة أرباع شعبِ كندا تقريباً يَسْكنون في
شريط ضيق نسبياً على طول الحدود الأمريكيةِ، بينما يتركز حوالي 62% من
السكان في كيبيك وأونتاريو. يعيش حوالي 17% في المقاطعات المرجيةِ Prairie
Provinces مثل ألبيرتا و مانيتوبا و ساسكاتشوان. كما يعيش حوالي 8% في
المحافظات الواقعة على المحيط الأطلنطي التي تَتضمّنُ نيوفاوندلاند و
لابرادور والمحافظات البحرية لجزيرة الأمير إدوارد و نوفا اسكوتشيا، ونيو
برونسويك. ويعيش 13% في كولومبيا البريطانية. فيما يتناثر حوالي 0.3% في
كل من أراضي يوكون و الأراضي الشمالية الغربية، ونونافت.
حوالي 34% مِنْ سكان كندا متحدرين من أصول بريطانية. فيما تصل نسبة
المتحدرين من أصول فرنسية حوالي 27 % مِنْ السكانِ. تَستقرُّ الأغلبيةُ
الواسعةُ للكنديين الناطقين بالفرنسيةِ في كيبيك، حيث يُشكّلونَ حوالي 78
بالمائة مِنْ سكانها. كما تَعِيشُ أعداد كبيرةُ أيضاً في أونتاريو ونيو
برونسويك، فيما تَسْكنُ مجموعات أصغر في باقي المقاطعات.
يحافظ الكنديون الناطقون بالفرنسيةُ على لغتُهم، وثقافتهم وتقاليدهم،
وتَتبع الحكومة الاتحادية سياسةَ "أمة ثنائية اللغة والثقافة". أثناء
السبعيناتِ والثمانيناتِ، نسبة الآسيويين بين السكانِ الكنديِ زادَ مِنْ 5
% إلى أكثر مِنْ 16%؛ أكثر مِنْ ثلثي المهاجرين الآسيويينِ يَعِيشونُ في
أونتاريو أَو كولومبيا البريطانية. بقيّةَ السكانِ من أصول عرقيةِ
مُخْتَلِفة هنغارية وبولندية و إسكندنافية وهولندية وأوكرانية وإيطالية
وألمانية و يونانية، فضلا عن السكان الأصليين الذين الذين يطلق رسمياً
عليهم "الأممَ الأولى" ويشكلون 2% تقريباً من سكانِ كندا، وينقسمون إلى
600 مجموعة تقريباً.
الطائفة الدينيةَ الأكبرَ في كندا هي الكاثوليكية الرومانيةُ. يَعِيشُ
نصفهم تقريباً في كيبيك. تليها الطوائفِ البروتستانتية وتمثلها الكنيسةُ
المتّحدةُ لكندا تَليها الكنيسةِ الأنجليكانيةِ لكندا. هذا بالإضافة إلى
المجموعات الدينية المهمة الأخرى كالطائفة المشيخية، واليهودية،
والأرثوذوكس الشرقيون، والمعمدانيون اللوثريون. والبنتيكوستاليست.
تَتضمّنُ الجالياتُ الدينيةُ الأصغرُ مجموعاتُ سيخيةُ وهندوسيةُ
وإسلاميةُ. ويصل عدد الكنديين الذين يصنفون بأنهم "بلا دين" إلى 13% من عدد
السكان.
الطاقة:
تتمتع كندا بالعديد من الأنهار المتدفقة السريعة، ومن ثم فهي قائدة
العالم في إنتاج الطاقة الكهرومائية. وتنتج أكثر من 85% من الطاقة
الكهرومائية في مقاطعات كيبيك ونيوفاوندلاند وأنتاريو ولابرادورو كولومبيا
البريطانيّة. وقد بدأت في عام 1979 أوّل تسع محطات لتوليد الطاقة
الكهرومائية ، وفي عام 1962م استكملت كندا أولى محطاتها لتوليد الطاقة
النوويّة. في عام 1998م كان لدى كندا قدرة على توليد طاقة كهربائية قدرها
حوالي 551 بليون كيلوواط/ساعة سنويا منها60% بواسطة محطات الطاقة
الكهرومائية، 12% بواسطة محطّات توليد الطاقة النوويّة، و 27% بواسطة
الوقود الأحفوري التقليدي. وتصدّر كندا حوالي 10% من إنتاجها من الطاقة
إلى الولايات المتّحدة الأمريكية وسائل النقل الماء الطبيعيّ و الطبيعة
الجبلية لكندا بالإضافة إلى تفرّق التجمعات السكّانية استلزمت إيجاد وسيلة
نقل اقتصادية وفعّالة. فمنذ الاستكشافات المبكرة لهذا البلد كانت وسيلة
النقل المائية من أهم الوسائل التي لا غنى عنها.بنية تحتية فقد تم توسيع
نظام الملاحة في بحيرات سانت لورنس العظمى بحوالي 3,769 كيلومتر من خليج
سانت لورنس إلى داخل مركز القارّة. وقد ساهم فتح طريق سانت لورنس البحري
في 1959م كثيرا في إحداث تمدّد صناعيّ كبير
الموانيء:
فانكوفر، مونتريال، هاليفكس، سانت جون، خليج ثاندر، الأمير روبرت، و هاملتون
شبكة السكك الحديدية:
شبكة السكك الحديدية في كندا تقدر بحوالي 69,677 كيلومتر.
الطرق
في أواسط التسعينيات بلغ طول شبكة طرق المقاطعات والطرق الفيدراليّة في كندا أكثر من 300 ألف كيلومتر.
خطوط طيران
هناك
شركتا طيران رئيسيّتان، اير كندا و الخطوط الكندية الدوليّة وهما
تقدمان شبكة من الرحلات الوطنية والدوليّة الواسعة. فضلا عن عدد آخر من
شركات الطيران الأصغر.
ودا الفندق الي هننزل فيه
الموقع
يقع على شارع روبنسون ، كما يقع بالقرب من ستانلي بارك. ويمكن
الوصول إلى أفضل المطاعم والصالات والمنتجعات في فانكوفر سيرا على الاقدام
ويمكن للضيوف الحصول على مسكن من الواجهة البحرية في جزيرة جرانفيل
الغرف
233 غرفة
خدمة الغرف
تنظيف جاف
صالون تجميل
مجفف شعر في الغرفة
ماكينات الثلج
الاتصال الهاتفي الدولي المباشر
الكي
بار صغير
جاك مودم
أفلام في الغرفة
تلفزيون
تلفزيون كابل
تلفزيون التحكم عن بعد
خدمه التنظيف الجاف
خدمة الاستيقاظ
التسهيلات
نادي صحي
خدمات التدليك
لعبة الجولف
حمام سباحة خارجي
غرف عائلية
المعدات السمعيه والفيديو
غرف لعدم التدخين
مركز الاعمال
الشواطئ
خدمات الطعام
حمام للسباحة
التنس
فاكس
مطعم
قاعات الاجتماع
موقف سيارات
أنترنت ذو نطاق تردد واسع
حارس
حيوانات أليفة مرحب بها
دراجة هوائية
سونا
غرفة للياقة
حمام سباحة داخلي
رياضة التزحلق على الجليد والثلج
متاجر
مركز المؤتمرات
غرفة للتدخين
حمال
ودا بقى فندق جليدي
من اروع الغرائب في كندآ
فندق الجليد كيبيك - كندا
يعتبر من ابرد الفنادق في العالم.
كل سنة في تصميم مختلف. باستخدام 15،000 طن من الثلج
و 500 طن من الجليد
..
يحتوي على اكثر من 32 القاعات والاجنحه ، ومصلى ،
سينما في الهواء الطلق ، وحوض ساخن اي سباركلينغ ثريا وبار
كل منحوتة من الجليد..... و الكثير الكثير
كل شيء فيه من جليد .اكواب ...
يزوره الناس من كل الاجناس
ويقام فيه الاعراس والحفلات وعروض الازياء ،
وتفتح سنويا فى اوائل يناير وحتى بداية ابريل.
وبكدآ نكون خلصنا جولتنا داخل الفندق الجليدي
يلا بينا نروح ناكل بقى
ودي اشهر مطاعم كندآ
ودآ مطعمـ تحت البحر
صور سياحية من كندا
[center]
عملة كندآ
الدولار الكندي
[center]
[/center]تتمتع كندا بالعديد من الأنهار المتدفقة السريعة، ومن ثم فهي قائدة
العالم في إنتاج الطاقة الكهرومائية. وتنتج أكثر من 85% من الطاقة
الكهرومائية في مقاطعات كيبيك ونيوفاوندلاند وأنتاريو ولابرادورو كولومبيا
البريطانيّة. وقد بدأت في عام 1979 أوّل تسع محطات لتوليد الطاقة
الكهرومائية ، وفي عام 1962م استكملت كندا أولى محطاتها لتوليد الطاقة
النوويّة. في عام 1998م كان لدى كندا قدرة على توليد طاقة كهربائية قدرها
حوالي 551 بليون كيلوواط/ساعة سنويا منها60% بواسطة محطات الطاقة
الكهرومائية، 12% بواسطة محطّات توليد الطاقة النوويّة، و 27% بواسطة
الوقود الأحفوري التقليدي. وتصدّر كندا حوالي 10% من إنتاجها من الطاقة
إلى الولايات المتّحدة الأمريكية وسائل النقل الماء الطبيعيّ و الطبيعة
الجبلية لكندا بالإضافة إلى تفرّق التجمعات السكّانية استلزمت إيجاد وسيلة
نقل اقتصادية وفعّالة. فمنذ الاستكشافات المبكرة لهذا البلد كانت وسيلة
النقل المائية من أهم الوسائل التي لا غنى عنها.بنية تحتية فقد تم توسيع
نظام الملاحة في بحيرات سانت لورنس العظمى بحوالي 3,769 كيلومتر من خليج
سانت لورنس إلى داخل مركز القارّة. وقد ساهم فتح طريق سانت لورنس البحري
في 1959م كثيرا في إحداث تمدّد صناعيّ كبير
الموانيء:
فانكوفر، مونتريال، هاليفكس، سانت جون، خليج ثاندر، الأمير روبرت، و هاملتون
شبكة السكك الحديدية:
شبكة السكك الحديدية في كندا تقدر بحوالي 69,677 كيلومتر.
الطرق
في أواسط التسعينيات بلغ طول شبكة طرق المقاطعات والطرق الفيدراليّة في كندا أكثر من 300 ألف كيلومتر.
خطوط طيران
هناك
شركتا طيران رئيسيّتان، اير كندا و الخطوط الكندية الدوليّة وهما
تقدمان شبكة من الرحلات الوطنية والدوليّة الواسعة. فضلا عن عدد آخر من
شركات الطيران الأصغر.
ودا الفندق الي هننزل فيه
الموقع
يقع على شارع روبنسون ، كما يقع بالقرب من ستانلي بارك. ويمكن
الوصول إلى أفضل المطاعم والصالات والمنتجعات في فانكوفر سيرا على الاقدام
ويمكن للضيوف الحصول على مسكن من الواجهة البحرية في جزيرة جرانفيل
الغرف
233 غرفة
خدمة الغرف
تنظيف جاف
صالون تجميل
مجفف شعر في الغرفة
ماكينات الثلج
الاتصال الهاتفي الدولي المباشر
الكي
بار صغير
جاك مودم
أفلام في الغرفة
تلفزيون
تلفزيون كابل
تلفزيون التحكم عن بعد
خدمه التنظيف الجاف
خدمة الاستيقاظ
التسهيلات
نادي صحي
خدمات التدليك
لعبة الجولف
حمام سباحة خارجي
غرف عائلية
المعدات السمعيه والفيديو
غرف لعدم التدخين
مركز الاعمال
الشواطئ
خدمات الطعام
حمام للسباحة
التنس
فاكس
مطعم
قاعات الاجتماع
موقف سيارات
أنترنت ذو نطاق تردد واسع
حارس
حيوانات أليفة مرحب بها
دراجة هوائية
سونا
غرفة للياقة
حمام سباحة داخلي
رياضة التزحلق على الجليد والثلج
متاجر
مركز المؤتمرات
غرفة للتدخين
حمال
ودا بقى فندق جليدي
من اروع الغرائب في كندآ
فندق الجليد كيبيك - كندا
يعتبر من ابرد الفنادق في العالم.
كل سنة في تصميم مختلف. باستخدام 15،000 طن من الثلج
و 500 طن من الجليد
..
يحتوي على اكثر من 32 القاعات والاجنحه ، ومصلى ،
سينما في الهواء الطلق ، وحوض ساخن اي سباركلينغ ثريا وبار
كل منحوتة من الجليد..... و الكثير الكثير
كل شيء فيه من جليد .اكواب ...
يزوره الناس من كل الاجناس
ويقام فيه الاعراس والحفلات وعروض الازياء ،
وتفتح سنويا فى اوائل يناير وحتى بداية ابريل.
وبكدآ نكون خلصنا جولتنا داخل الفندق الجليدي
يلا بينا نروح ناكل بقى
ودي اشهر مطاعم كندآ
ودآ مطعمـ تحت البحر
صور سياحية من كندا
[center]
عملة كندآ
الدولار الكندي
[center]
[/center]